سمعنا
الكثير في حياتنا عبر فراتنا لبعض القصص أو مشاهدة أفلام الرعب عن أسماء
غريبة ومثيرة للفضول والجدل والتي قد تكون غريبة لدي البعض
وفد أتينا ببعضا منها بعد كثير متنيا أن تحوز علي اعجابكم
لنبدأ بــ
[]ابراكس
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_1299212999
أبراكساس (Abraxas) هي كلمة نُقشت على مجموعة من الأحجار القديمة والتي
سُميت -وفقاً لذلك- أحجار أبراكساس، واستخدمت كتعاويذ. وجد الاسم في أسطورة
إغريقية ويُعتقد أنه مرتبط بتعويذة أبركادابرا رغم وجود تفسيرات أخرى.
وُجد الاسم أيضاً في نصوص غنوصية مثل إنجيل المصريين. أُدعي لقرون أن
أبراكساس إله مصري، كما اعتبر شيطاناً. يُعتقد أن أبراكساس يُمثل أيضاً
الرب والشيطان في طبيعة مزدوجة .
وهناك تفسير أن النقش علي الحجارة هي تعويذه حظ لدى الفراعنه.
وعلي أحجار أبراكساس ، وُجد رسم يمثل أبراكساس وهو يتكون من رأس ديك وجسم
رجل وسيقان كالأفاعي وذيل تنين وله بطن كبير متدلي ويحمل سوط في يده[
وأُعتبر أبراكساس بأنه الحاكم للسماوات الـ 365.
ووصفه العالم كارل يانجذكره بأنه ملك العالم السفلي ولكن ليس هناك الكثير
ليقال عن أبراكساس غير أنه من المرجح أنه شيطان من القرون الوسطي
]الالما
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_1299281253
]الألما أو الألماستي (Almasty) وهي لفظة مغولية تعني "رجل
الغابة" من المخلوقات العملاقة الشبيهة بالقرود معا مثل الياتي bigfoot ,
Yeti القدم الكبيرة وغيرها ويقال أنه يعيش جبال القوقاز في كازاخستان –آسيا
. ولكنه ليس كباقي المخلوقات العملاقة فهو يشبه البشر البدائيون بدلا من
القرده. وقد شوهد لمئات السنين من سكان المنطقة ، و يُــعد واحد من أقوي
الاساطير بالنسبة الي السكان المحليين
]المواصفات
والالماستي عادة ما توصف بأنها تشبه الانسان ذو قدمين ،طوله يتراوح ما بين
اربعة ونصف الى خمسة اقدام ، وأجسادهم مغطاة بالشعر الأسود ، مع وجه واضح
المعالم بما فيه من حاجب ، خدود وذقن صغيرة . وهي التي توصف عادة بأنها
عارية ، ولكن بعض من المشاهدات تشير الى بدائيه الملابس التي ترتديها هذه
المخلوقات ، وله شكل قريب جدا من الآدمي ، ويُـعتبر الألما قريب الشبه من
الييتي (Yeti) ولكن بذراعين أقصر وله شعر أسود أو بني في وجهه.
وكالعادة لا يترك "رجل الثلوج" –كما يسمونه السكان الأقليميين – أثارا بعد الوفاة .
الأماكن
عادة يظهر الألماستي في جبال القوقاز، جبال بامير – التا ، غرب منغوليا وفي الشمال الغربي من روسيا ( في برزخ كاريلسكي
سُـجلت مشاهدات عن ظهور الألما من القرن الخامس عشر
في عام 1430 سجل هانز شالدتبريجر (Hans Schildtberger) ملاحظه شخصية عن هذه
المخلوقات في جريدة رحلته الى منغوليا ، وشاهدته نيكولاي برزيفالسكي
(Nikolai Przhevalsky) هذه المخلوقات في منغوليا عام 1871[
ومن احدث المشاهدات للالما كان فى عام 1992 عندما تم العثور على بعض الآثار
في منغوليا. وقد تمت مشاهدات سابقة شملت حادثا فى عام 1972 عندما ادعى
طبيب روسي أنه أُختطف عن طريق اسرة من الالما ، وفي عام 1985 كان هناك
تقرير اخر مماثل ادلى به (مايا بيكوفا Maya Bykova) والذي يزعم انه شاهد
مخلوق مجهول له مواصفات البشر في المنطقة الاسيويه، ومن المرجح الآن ان
هناك مخلوق غير معروف يعيش في هذه المناطق.
ويبقي السؤال : هل هذا الكائن حقيقي أم لا ؟نترك لك الاجا
الامفيسبينا
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_452157722.gif[
]الامفيسبينا
(Amphisbaena) والتي تدعي ايضا أم النمل (Mother of Ants) هو مخلوق اسطوري
يأخذ شكل ثعبان آاكل للنمل وله بدلا من الذيل رأس اخر وهذا الاسم يوناني
الأصل[
أصل الأسطورة:
حسب الاساطير اليونانيه ، امبفيسباينا خُـلق من الدم الذي سال من رأس
ميدوسا والذي حمله طائر عبر الصحراء الليبية ممسكا بالرأس بمخلبيه وأنتشر
الدم الذي أندمج مع بعض الثعابين الأخري فتكون امبفيسباينا
المواصفات[
الوصف القديم للامبفيسباينا انه يبدو اساسا مثل الافعى (ربما في شكل وضخامة
البوا ) ، ولكن له رأس في كل النهاية. لكن في العصور الوسطى ، أظهرت
الرسومات أن له قدمين او اكثر ، غالبا مثل أقدام الدجاج واجنحه قصيرة. بل
ان البعض صوره بأن له قرون على رأس واذنين في الرأس الأخري ، والبعض الأخر ،
صوره بقرون على كل من رأسيه وهي قرون طويلة ، واما كانت مستقيمة أو منحنية
قليلا ، في حين ان البعض الآخر صور أن له رقبتان متساويتين في الحجم لكل
رأس بحيث لا يمكن تحديد أيهما مقدمته وأيهما مؤخرته.
العديد من أوصاف الامبفيسباينا تقول أن في عينيه وهج مثل الشموع او البرق ،
ولكن الشاعر نيكاندير (Nicander) يبدو مناقضا لذلك وصفها بانها "دائما
عيونه مملة". وهو يقول ايضا : " من كل نهاية تبرز سلسلة ".
وقال بليني (Pliny) "الامبفيسباينا له رأسان ، واحدهم هو الذيل كذلك ، كما لو انها لم تستطيع سكب السم من فم واحد أصلا"
وقال عنه السير توماس براون (Sir Thomas Browne) : "أصغر الانواع من
الثعابين ويتحرك للامام وللخلف ، وله رأسان وهو من اكثر الثعابين المنتجة ،
وبيضهم يكون في سلاسل أو روابط معا ويخرجون في تشكيلات مختلطه.
]القوي
من أهم القوي التي يتمتع بها الامبفيسباينا هي قدره التجدد - فاذا قطعت امبفيسباينا الى نصفين ، يلتئم الجزئين مرة أخري
والامبفيسباينا سام الأنياب - امبشيسباينا هو سام ، كما أشار بليني
"الامبفيسباينا له رأسان ، واحدهم هو الذيل كذلك ، كما لو انها لم تستطيع
سكب السم من فم واحد أصلا".
وللامبفيسباينا قدرة عالية من الكفاءة فالرأسان بستطيعان القيام بأشياء
كثيرة في نفس الوقت، وهي من ذوات الدم الحار - خلافا لمعظم الثعابين[
وهي سريعة كذلك فالامبفيسباينا يمكن ان تنزلق أو تزحف بسرعة كبيرة في كلا
الاتجاهين ،وفقا لبعض التقارير ولكن أختلف رأي نيكاندير كالعادة فهو يصفها
بأنها بطيئة الحركة
وهناك قدرات كثيرة لها مثل السباحه ، اخراج نيران ، التنويم المغناطيسي ،السم ، تستطيع حفر مكان تحت الأرض تختبئ به[
]الأستخدام
تقول الأساطير أن استخدام جلد الامبفيسباينا مفيد جدا في عدة أشياء فارتداء
جلد الامبفيسباينا يعالج الروماتيزم ، تورم الأصابع فهو يقلل التهاب
الايدي والذي يسببها البرد ، وأيضا قطع الاخشاب ؛ فتسمير الجلد على شجرة
قطعها يجعل قطعها اسهل فتسقط الشجرة
واذا ارتدت الأمهات الحوامل امبفيسباينا ميتة حول رقبتها فبهذا هي تضمن حما آمن ووضع سهل ، وارتدائها ايضا يعالج البرد
وقد ظهرت الامبفيسباينا فى قصة قصيرة بعنوان ثمة اشياء اخرى (There Are
More Things) وهي من تأليف جورج ليوس بورجس (Jorge Luis Borges) والذي قال
ان الفضل في نجاح هذه القصة يرجع الي الكاتب الرائع هـ . ب . لوفكرافت (H.
P. Lovecraft)
عزازيل (Azazel)
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_1591388553
له العديد من الأساطير التي سنذكر بعضها
فطبقا لكتاب اينوخ (Book of Enoch) ، عزازيل كان من سلالة ظهرت بعد أن قامت
مجموعة من الملائكة الذين عاشروا نساء فانيات ، مما أدي الي ظهور سلالة
هجينة عرفت باسم نيفيليم (Nephilim) والتي ينتمي لها عزازيل والذي كان يدرس
كيفية الاستفادة من اسلحه الحرب ، وكذلك تعليم المراه كيفية صنع الملابس
ومستحضرات التجميل. ولكن تعاليمه صنعت الظلم والحرب فقرر الله تدمير كل
مظاهر الحياة على الارض مع الفيضان ، ولم يسلم منها سوى نوح ، اسرة نوح ،
وسبعة ازواج من كل انواع الحيوانات ، جميعهم عاشوا لاربعين يوما واربعين
ليلة على فلك نوح التي أوحي الله لنوح ببنائها.
أصل الكلمة
عزازيل : بالعبريه ( ע ז א ז ל ) والأنجليزية (Azazel) هو اسم الغازا في الكتب المقدسة العبرية ، وربما تشير الى الشيطان.
عزازيل في الكتب المقدسة
اول ظهور لاسم عزازيل كان في كتاب سفر الأحبار أو سفر اللاويين (Leviticus)
وظهر أيضا في سي'يريم (Se'irim) وكتاب اينوخ (Book of Enoch)
ولكنه لم يقتصر فقط علي هذا ففي الاسلام يُعرف عزازيل أيضا وأصبح يُعرف
باسم إبليس وذلك عندما طرده الله من الجنة بعد عصيانه برفضه للسجود لسيدنا
آدم . وعزازيل في الاسلام هو أب وملك جميع الشياطين
بعض المعلومات الأخري
شكله : له 7 رؤوس ثعابين ، 14 وجه و 12 جناح
[/size]الكثير في حياتنا عبر فراتنا لبعض القصص أو مشاهدة أفلام الرعب عن أسماء
غريبة ومثيرة للفضول والجدل والتي قد تكون غريبة لدي البعض
وفد أتينا ببعضا منها بعد كثير متنيا أن تحوز علي اعجابكم
لنبدأ بــ
[]ابراكس
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_1299212999
أبراكساس (Abraxas) هي كلمة نُقشت على مجموعة من الأحجار القديمة والتي
سُميت -وفقاً لذلك- أحجار أبراكساس، واستخدمت كتعاويذ. وجد الاسم في أسطورة
إغريقية ويُعتقد أنه مرتبط بتعويذة أبركادابرا رغم وجود تفسيرات أخرى.
وُجد الاسم أيضاً في نصوص غنوصية مثل إنجيل المصريين. أُدعي لقرون أن
أبراكساس إله مصري، كما اعتبر شيطاناً. يُعتقد أن أبراكساس يُمثل أيضاً
الرب والشيطان في طبيعة مزدوجة .
وهناك تفسير أن النقش علي الحجارة هي تعويذه حظ لدى الفراعنه.
وعلي أحجار أبراكساس ، وُجد رسم يمثل أبراكساس وهو يتكون من رأس ديك وجسم
رجل وسيقان كالأفاعي وذيل تنين وله بطن كبير متدلي ويحمل سوط في يده[
وأُعتبر أبراكساس بأنه الحاكم للسماوات الـ 365.
ووصفه العالم كارل يانجذكره بأنه ملك العالم السفلي ولكن ليس هناك الكثير
ليقال عن أبراكساس غير أنه من المرجح أنه شيطان من القرون الوسطي
]الالما
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_1299281253
]الألما أو الألماستي (Almasty) وهي لفظة مغولية تعني "رجل
الغابة" من المخلوقات العملاقة الشبيهة بالقرود معا مثل الياتي bigfoot ,
Yeti القدم الكبيرة وغيرها ويقال أنه يعيش جبال القوقاز في كازاخستان –آسيا
. ولكنه ليس كباقي المخلوقات العملاقة فهو يشبه البشر البدائيون بدلا من
القرده. وقد شوهد لمئات السنين من سكان المنطقة ، و يُــعد واحد من أقوي
الاساطير بالنسبة الي السكان المحليين
]المواصفات
والالماستي عادة ما توصف بأنها تشبه الانسان ذو قدمين ،طوله يتراوح ما بين
اربعة ونصف الى خمسة اقدام ، وأجسادهم مغطاة بالشعر الأسود ، مع وجه واضح
المعالم بما فيه من حاجب ، خدود وذقن صغيرة . وهي التي توصف عادة بأنها
عارية ، ولكن بعض من المشاهدات تشير الى بدائيه الملابس التي ترتديها هذه
المخلوقات ، وله شكل قريب جدا من الآدمي ، ويُـعتبر الألما قريب الشبه من
الييتي (Yeti) ولكن بذراعين أقصر وله شعر أسود أو بني في وجهه.
وكالعادة لا يترك "رجل الثلوج" –كما يسمونه السكان الأقليميين – أثارا بعد الوفاة .
الأماكن
عادة يظهر الألماستي في جبال القوقاز، جبال بامير – التا ، غرب منغوليا وفي الشمال الغربي من روسيا ( في برزخ كاريلسكي
سُـجلت مشاهدات عن ظهور الألما من القرن الخامس عشر
في عام 1430 سجل هانز شالدتبريجر (Hans Schildtberger) ملاحظه شخصية عن هذه
المخلوقات في جريدة رحلته الى منغوليا ، وشاهدته نيكولاي برزيفالسكي
(Nikolai Przhevalsky) هذه المخلوقات في منغوليا عام 1871[
ومن احدث المشاهدات للالما كان فى عام 1992 عندما تم العثور على بعض الآثار
في منغوليا. وقد تمت مشاهدات سابقة شملت حادثا فى عام 1972 عندما ادعى
طبيب روسي أنه أُختطف عن طريق اسرة من الالما ، وفي عام 1985 كان هناك
تقرير اخر مماثل ادلى به (مايا بيكوفا Maya Bykova) والذي يزعم انه شاهد
مخلوق مجهول له مواصفات البشر في المنطقة الاسيويه، ومن المرجح الآن ان
هناك مخلوق غير معروف يعيش في هذه المناطق.
ويبقي السؤال : هل هذا الكائن حقيقي أم لا ؟نترك لك الاجا
الامفيسبينا
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_452157722.gif[
]الامفيسبينا
(Amphisbaena) والتي تدعي ايضا أم النمل (Mother of Ants) هو مخلوق اسطوري
يأخذ شكل ثعبان آاكل للنمل وله بدلا من الذيل رأس اخر وهذا الاسم يوناني
الأصل[
أصل الأسطورة:
حسب الاساطير اليونانيه ، امبفيسباينا خُـلق من الدم الذي سال من رأس
ميدوسا والذي حمله طائر عبر الصحراء الليبية ممسكا بالرأس بمخلبيه وأنتشر
الدم الذي أندمج مع بعض الثعابين الأخري فتكون امبفيسباينا
المواصفات[
الوصف القديم للامبفيسباينا انه يبدو اساسا مثل الافعى (ربما في شكل وضخامة
البوا ) ، ولكن له رأس في كل النهاية. لكن في العصور الوسطى ، أظهرت
الرسومات أن له قدمين او اكثر ، غالبا مثل أقدام الدجاج واجنحه قصيرة. بل
ان البعض صوره بأن له قرون على رأس واذنين في الرأس الأخري ، والبعض الأخر ،
صوره بقرون على كل من رأسيه وهي قرون طويلة ، واما كانت مستقيمة أو منحنية
قليلا ، في حين ان البعض الآخر صور أن له رقبتان متساويتين في الحجم لكل
رأس بحيث لا يمكن تحديد أيهما مقدمته وأيهما مؤخرته.
العديد من أوصاف الامبفيسباينا تقول أن في عينيه وهج مثل الشموع او البرق ،
ولكن الشاعر نيكاندير (Nicander) يبدو مناقضا لذلك وصفها بانها "دائما
عيونه مملة". وهو يقول ايضا : " من كل نهاية تبرز سلسلة ".
وقال بليني (Pliny) "الامبفيسباينا له رأسان ، واحدهم هو الذيل كذلك ، كما لو انها لم تستطيع سكب السم من فم واحد أصلا"
وقال عنه السير توماس براون (Sir Thomas Browne) : "أصغر الانواع من
الثعابين ويتحرك للامام وللخلف ، وله رأسان وهو من اكثر الثعابين المنتجة ،
وبيضهم يكون في سلاسل أو روابط معا ويخرجون في تشكيلات مختلطه.
]القوي
من أهم القوي التي يتمتع بها الامبفيسباينا هي قدره التجدد - فاذا قطعت امبفيسباينا الى نصفين ، يلتئم الجزئين مرة أخري
والامبفيسباينا سام الأنياب - امبشيسباينا هو سام ، كما أشار بليني
"الامبفيسباينا له رأسان ، واحدهم هو الذيل كذلك ، كما لو انها لم تستطيع
سكب السم من فم واحد أصلا".
وللامبفيسباينا قدرة عالية من الكفاءة فالرأسان بستطيعان القيام بأشياء
كثيرة في نفس الوقت، وهي من ذوات الدم الحار - خلافا لمعظم الثعابين[
وهي سريعة كذلك فالامبفيسباينا يمكن ان تنزلق أو تزحف بسرعة كبيرة في كلا
الاتجاهين ،وفقا لبعض التقارير ولكن أختلف رأي نيكاندير كالعادة فهو يصفها
بأنها بطيئة الحركة
وهناك قدرات كثيرة لها مثل السباحه ، اخراج نيران ، التنويم المغناطيسي ،السم ، تستطيع حفر مكان تحت الأرض تختبئ به[
]الأستخدام
تقول الأساطير أن استخدام جلد الامبفيسباينا مفيد جدا في عدة أشياء فارتداء
جلد الامبفيسباينا يعالج الروماتيزم ، تورم الأصابع فهو يقلل التهاب
الايدي والذي يسببها البرد ، وأيضا قطع الاخشاب ؛ فتسمير الجلد على شجرة
قطعها يجعل قطعها اسهل فتسقط الشجرة
واذا ارتدت الأمهات الحوامل امبفيسباينا ميتة حول رقبتها فبهذا هي تضمن حما آمن ووضع سهل ، وارتدائها ايضا يعالج البرد
وقد ظهرت الامبفيسباينا فى قصة قصيرة بعنوان ثمة اشياء اخرى (There Are
More Things) وهي من تأليف جورج ليوس بورجس (Jorge Luis Borges) والذي قال
ان الفضل في نجاح هذه القصة يرجع الي الكاتب الرائع هـ . ب . لوفكرافت (H.
P. Lovecraft)
عزازيل (Azazel)
http://www.7mbc.com/up/upf8/7mbc_1591388553
له العديد من الأساطير التي سنذكر بعضها
فطبقا لكتاب اينوخ (Book of Enoch) ، عزازيل كان من سلالة ظهرت بعد أن قامت
مجموعة من الملائكة الذين عاشروا نساء فانيات ، مما أدي الي ظهور سلالة
هجينة عرفت باسم نيفيليم (Nephilim) والتي ينتمي لها عزازيل والذي كان يدرس
كيفية الاستفادة من اسلحه الحرب ، وكذلك تعليم المراه كيفية صنع الملابس
ومستحضرات التجميل. ولكن تعاليمه صنعت الظلم والحرب فقرر الله تدمير كل
مظاهر الحياة على الارض مع الفيضان ، ولم يسلم منها سوى نوح ، اسرة نوح ،
وسبعة ازواج من كل انواع الحيوانات ، جميعهم عاشوا لاربعين يوما واربعين
ليلة على فلك نوح التي أوحي الله لنوح ببنائها.
أصل الكلمة
عزازيل : بالعبريه ( ע ז א ז ל ) والأنجليزية (Azazel) هو اسم الغازا في الكتب المقدسة العبرية ، وربما تشير الى الشيطان.
عزازيل في الكتب المقدسة
اول ظهور لاسم عزازيل كان في كتاب سفر الأحبار أو سفر اللاويين (Leviticus)
وظهر أيضا في سي'يريم (Se'irim) وكتاب اينوخ (Book of Enoch)
ولكنه لم يقتصر فقط علي هذا ففي الاسلام يُعرف عزازيل أيضا وأصبح يُعرف
باسم إبليس وذلك عندما طرده الله من الجنة بعد عصيانه برفضه للسجود لسيدنا
آدم . وعزازيل في الاسلام هو أب وملك جميع الشياطين
بعض المعلومات الأخري
شكله : له 7 رؤوس ثعابين ، 14 وجه و 12 جناح
